الواقع المعزز في الطيران CAN BE FUN FOR ANYONE

الواقع المعزز في الطيران Can Be Fun For Anyone

الواقع المعزز في الطيران Can Be Fun For Anyone

Blog Article



من الأمثلة التوضيحية لتطبيق الواقع المعزز في مجال الطيران استخدام النظارات الذكية أثناء عمليات التفتيش قبل الرحلة. ويمكن للطيارين الذين يرتدون هذه النظارات الحصول على معلومات في الوقت الفعلي حول حالة الطائرة، مع تسليط الضوء على المناطق التي تتطلب الاهتمام، وبالتالي تبسيط عملية التفتيش وتعزيز السلامة قبل الإقلاع.

يكرر الكلمات أو العبارات الحرفيَّة، ولكن لا يفهم كيفيَّة استخدامها.

يتجه‭ ‬الجيش‭ ‬الأمريكي‭ ‬إلى‭ ‬تحويل‭ ‬تركيزه‭ ‬إلى‭ ‬القتال‭ ‬في‭ ‬بيئة‭ ‬متعددة‭ ‬المجالات،‭ ‬ولذلك‭ ‬طلب‭ ‬الجيش‭ ‬التعاقد‭ ‬على‭ ‬نظام‭ ‬جديد‭ ‬يتيح‭ ‬التدريب‭ ‬الجماعي‭ ‬عبر‭ ‬الجو‭ ‬والأرض‭ ‬والبحر‭ ‬والإنترنت‭ ‬والفضاء،‭ ‬كما‭ ‬أن‭ ‬هذا‭ ‬النظام‭ ‬لن‭ ‬يتم‭ ‬استخدامه‭ ‬لأغراض‭ ‬التدريب،‭ ‬ولكن‭ ‬كذلك‭ ‬كأداة‭ ‬للتخطيط‭ ‬للمهام‭ ‬العسكرية‭.

الواقع الافتراضي هو تقنية تتيح للمستخدمين التفاعل مع بيئة ثلاثية الأبعاد تم إنشاؤها بواسطة الكمبيوتر، حيث يتم الانغماس الكامل في تجربة محاكاة.

الأجهزة المحمولة: مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية.

ما يفعله رائد الأعمال هو البناء على المدى الطويل. إذا كان السوق رائعًا، فستحصل على جميع الموارد التي يمكنك الحصول عليها.

يمد الواقع المعزز المتعلم طرقا متعددة لاستيعاب المعلومات واختبارها بشكل ديناميكي وسريع وسهل وبالتالي توفر تعليماً مجدياً.

ارتكزت طريقتنا في هذه المرحلة على العلاقة المباشرة بين المعلم والتلميذ فقط، حيث كان هذا الأخير متلقي سلبي للمعلومة ينتظر قدوم المعرفة، جاهزة من طرف المعلم دون أي جهد في الاستقصاء أو البحث، وهو ما نعتبره حقيقة تلقينا جافا للمعلومات، أي أن المعلم هو المصدر الوحيد والرئيسي للمعلومة.

يمكن‭ ‬توضيح‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬الفوائد‭ ‬التي‭ ‬تترتب‭ ‬على‭ ‬التدريبات‭ ‬الافتراضية،‭ ‬وهي‭: ‬

باعتبار أن الطريقة التقليديَّة المعتادة في التدريس ليست بالمثلى كونها قائمة على الحفظ والتلقين ولا تراعي الفروقات الفرديَّة وتعتبر عاجزة على خلق الدافعيَّة في التعلّم، فإن من الأفضل تجنّبها قدر الإمكان في جميع المجالات خلال عمليَّة التعليم وخاصة في مجال العلوم ومادة الإيقاظ العلمي تحديدا، باعتبارها مادة علميَّة تحتوي مفاهيم معقدة بعض الشيء يصعب على المتعلم استيعابها أحيانا وخاصّة إذا كان من التلاميذ الذين يعانون من اضطرابات في التعلّم كعسر القراءة و الكتابة، اضطراب طيف التوحد، أو حتّى متلازمة داون، وجب على المعلّم أن يطور ويحسن في طريقة تدريسه ويضفي عليها الجانب التكنولوجي باستخدام تقنيات حديثة تكسر النمطيَّة والرتابة داخل القسم وتقدم المادة العلميَّة بطريقة جذابة ومشوقة بهدف إثارة دوافع المتعلمين وتشويقهم لما تحتويه هذه التقنيات من وسائط متعددة من شأنها أن تجعل ذهن التلميذ متيقظا ونشطا بدلا من كونه متلق سلبي للمعلومة حتى انتهاء العمليَّة التعليميَّة ودفعه لمتابعة الدرس  بثبات واكتساب أكبر قدر ممكن من المعلومات القيمة بطريقة ميسّرة،وعلى هذا الأساس اخترنا بحثنا الذي نسعى من خلاله إلى البحث في “دور تقنية الواقع المعزز في تجويد عمليَّة التعليم والتعلم والإقلاع بمادة الإيقاظ العلمي (الدرجة الثالثة أنموذجا) “ إذ يعتبر بحثنا من بين أهم البحوث التي يفرضها الواقع المعيش الذي يشهد تطورا تكنولوجيا اكتسح جميع مجالات الحياة بما في ذلك مجال التربية والتعليم ونهدف من خلاله إلى اختبار أثره على فئات مختلفة من المتعلّمين وعلى غرار ذلك قمنا بإصدار تطبيق جديد تحت اسم “عزّز و تميّز” يعمل بهذه التقنية كمبادرة منّا في مسار الإصلاح التربوي التفاعلي الذي يحاكي التطوّرات العلميَّة و التكنولوجيَّة، وفي هذا السياق نطرح الإشكاليَّة التالية:

يختلف الواقع الافتراضي عن الواقع المعزز في طريقة عملهما واستخدامهما. بينما يهدف الواقع الافتراضي إلى خلق بيئة افتراضية بالكامل تغمر المستخدم بشكل كامل، يسعى الواقع المعزز إلى تحسين البيئة الحقيقية من خلال إضافة عناصر رقمية.

يستخدم‭ ‬سلاح‭ ‬القوة‭ ‬الصاروخية‭ ‬للجيش‭ ‬الصيني‭ ‬الواقع‭ ‬الافتراضي‭ ‬لتدريب‭ ‬جنوده‭ ‬على‭ ‬استخدام‭ ‬أنظمة‭ ‬الصواريخ،‭ ‬وهي‭ ‬خطوة‭ ‬تعني‭ ‬إمكانية‭ ‬القيام‭ ‬بالتدريبات‭ ‬بشكل‭ ‬متكرر‭ ‬وبتكلفة‭ ‬منخفضة،‭ ‬إذ‭ ‬يمكن‭ ‬للقوات‭ ‬التدرب‭ ‬على‭ ‬عملية‭ ‬إطلاق‭ ‬الصواريخ‭ ‬دون‭ ‬نصب‭ ‬الصواريخ‭ ‬بشكل‭ ‬فعلي‭ ‬وإعدادها‭ ‬للإطلاق،‭ ‬كما‭ ‬بات‭ ‬بإمكان‭ ‬الجنود‭ ‬الصينيين‭ ‬التدرب‭ ‬على‭ ‬التكتيكات‭ ‬المرتبطة‭ ‬بعملية‭ ‬إطلاق‭ ‬الصواريخ‭ ‬دون‭ ‬مغادرة‭ ‬القاعدة‭.‬

هذه البيانات قد تكون عرضة للقرصنة أو الاستغلال، مما يثير مخاوف حول الخصوصية.

لكنّ هذه المتلازمة يمكن أن تقف عقبة في سبيل تقدم الطفل وربما تؤدي إلى تدني في نتائجه المدرسيَّة إن لم يكن الإطار التربوي بصفة عامة والمعلم المباشر للحالة بصفة خاصة على درايَّة بأساليب وطرق التعرف على هؤلاء الأطفال واحتياجاتهم ورغباتهم وكيفيَّة التعامل معهم حيث يمكن دعم عمليَّة التدخل عن طريق اعتماد تقنيات تكنولوجيَّة حديثة وبالتالي التصدّي للصعوبات التي تعترض التلميذ قبل تفاقمها ولعلّ أبرزها هي تقنية الواقع المعزز الذي يقوم عليه بحثنا لما لها من دور في تعزيز دافعيَّة التلاميذ بشتّى أنواعهم وفي مساعدتهم على تطوير التحصيل الدّراسي و على هذا الأساس يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية نون :

Report this page